التصنيـــــــفات
العنوان :ماحكم العمل في الجهات الرسمية التي تحت الحزبيين ؟
الشيخ : فضيلة الشيخ عبد الله بن عبد الرحيم البخاري - حفظه الله -
تاريخ الفتوى : 17-07-1436 هـ
مكان القاء المحاضرة : --------------
القسم : فتاوى رمضانية
العنوان :ماحكم العمل في الجهات الرسمية التي تحت الحزبيين ؟
الشيخ : فضيلة الشيخ عبد الله بن عبد الرحيم البخاري - حفظه الله -
تاريخ الفتوى : 17-07-1436 هـ
مكان القاء المحاضرة : --------------
القسم : فتاوى رمضانية
استماع الى المادة الصوتية
السؤال :
في بعض الدول الأوقاف أو الجهات الرسمية المسؤول عن المساجد و أئمتها والدروس فيها تكون ممكنة من الحزبيين فهل نحن ملزمون بالعمل فيها لنمكن السلفيين من المساجد ؟
الجواب :
" كأني أفهم من السؤال - يعني السؤال شوية فيه ركة - لكن يقصد أن هذه الجهات الرسمية يعمل فيها أو المسؤلون فيها من الحزبيين الذين يمكنون الحزبيين و نحو ذلك كأنه هكذا فهل نعمل في هذه الجهة الرسمية لنمكن أهل السنة ؟
أنت لا تعمل تحت غطاء الحزبي و لا تعمل تحته ! ، أنت تعمل في غطاء الدولة ، أقول أنت تعمل في سلك الدولة ، و تحت و لاية و لي الأمر المسلم ، إذا كنت في دولة مسلمة ، فهؤلاء و جودهم لا يمنع من و جود السلفيين ، وأن يشاركوا في هذه الجهات الرسمية ، والعمل فيها لا مانع من ذلك أقول لا مانع من ذلك
فالحال عندنا مثلاً هل نترك الجامعة مثلاً أو العمل في الوزارة لوجود حزبيين و غير ذلك لا نترك نعم " اهـــــ
السؤال :
في بعض الدول الأوقاف أو الجهات الرسمية المسؤول عن المساجد و أئمتها والدروس فيها تكون ممكنة من الحزبيين فهل نحن ملزمون بالعمل فيها لنمكن السلفيين من المساجد ؟
الجواب :
" كأني أفهم من السؤال - يعني السؤال شوية فيه ركة - لكن يقصد أن هذه الجهات الرسمية يعمل فيها أو المسؤلون فيها من الحزبيين الذين يمكنون الحزبيين و نحو ذلك كأنه هكذا فهل نعمل في هذه الجهة الرسمية لنمكن أهل السنة ؟
أنت لا تعمل تحت غطاء الحزبي و لا تعمل تحته ! ، أنت تعمل في غطاء الدولة ، أقول أنت تعمل في سلك الدولة ، و تحت و لاية و لي الأمر المسلم ، إذا كنت في دولة مسلمة ، فهؤلاء و جودهم لا يمنع من و جود السلفيين ، وأن يشاركوا في هذه الجهات الرسمية ، والعمل فيها لا مانع من ذلك أقول لا مانع من ذلك فالحال عندنا مثلاً هل نترك الجامعة مثلاً أو العمل في الوزارة لوجود حزبيين و غير ذلك لا نترك نعم " اهـــــ
أنت لا تعمل تحت غطاء الحزبي و لا تعمل تحته ! ، أنت تعمل في غطاء الدولة ، أقول أنت تعمل في سلك الدولة ، و تحت و لاية و لي الأمر المسلم ، إذا كنت في دولة مسلمة ، فهؤلاء و جودهم لا يمنع من و جود السلفيين ، وأن يشاركوا في هذه الجهات الرسمية ، والعمل فيها لا مانع من ذلك أقول لا مانع من ذلك فالحال عندنا مثلاً هل نترك الجامعة مثلاً أو العمل في الوزارة لوجود حزبيين و غير ذلك لا نترك نعم " اهـــــ